انتهت تجربة البديل ولكن اليسار المصري يجب الا ينتهي
ان طائر العنقاء سيبعث من بين الرماد
علينا ان نقيم احتفالية لتأبين مؤسس البديل تليق بمقامه
وعلينا اصدار عدد تذكاري عن محمد سيد سعيد نموله من جنيهاتنا
بعيدا عن شركة التقدم التي انتهت
لن نجلس لنبكي علي اللبن المسكوب
وعلينا ان نبدأ حملة لاصدار البديل الجديد بديل يساري شعبي
وشرط الا يزيد عدد اسهم أكبر المساهمين عن 10 اسهم
وليكون بحصص متساوية لو تمكنا ليتساوي الجميع في الحقوق والواجبات
لنصدر جريدة شهرية او نصف شهرية او اسبوعية
جريدة الفقراء يمولها الفقراء
حسب ما نستطيع جمعه من فلوس
هل نحن اقل من احمد حسين ومشروع القرش
جريدة الجماهير في الاربعينات كانت توزع 10 الاف نسخة لأنها جريدة اليسار
والاهالي بلغ توزيعها 160 الف نسخة في السبعينات عندما كانت تعبر عن اليسار
هل الزيادة السكنية وارتفاع حدة الاحتجاجات الاجتماعية والعمالية لا يغطي بديل جديد
ولكن نحتاج منطق جديد في التمويل والتوزيع
لنبدء حملة من أجل البديل الجديد
ليظل اليسار رقم فاعل في المعادلة السياسية
وفي مستقبل مصر
لنوقد في الظلام شمعة
افضل الف مرة من ان نلعن الظلام
منتظر مقترحات عملية لو يسمح وقتكم
إلهامي الميرغني
ان طائر العنقاء سيبعث من بين الرماد
علينا ان نقيم احتفالية لتأبين مؤسس البديل تليق بمقامه
وعلينا اصدار عدد تذكاري عن محمد سيد سعيد نموله من جنيهاتنا
بعيدا عن شركة التقدم التي انتهت
لن نجلس لنبكي علي اللبن المسكوب
وعلينا ان نبدأ حملة لاصدار البديل الجديد بديل يساري شعبي
وشرط الا يزيد عدد اسهم أكبر المساهمين عن 10 اسهم
وليكون بحصص متساوية لو تمكنا ليتساوي الجميع في الحقوق والواجبات
لنصدر جريدة شهرية او نصف شهرية او اسبوعية
جريدة الفقراء يمولها الفقراء
حسب ما نستطيع جمعه من فلوس
هل نحن اقل من احمد حسين ومشروع القرش
جريدة الجماهير في الاربعينات كانت توزع 10 الاف نسخة لأنها جريدة اليسار
والاهالي بلغ توزيعها 160 الف نسخة في السبعينات عندما كانت تعبر عن اليسار
هل الزيادة السكنية وارتفاع حدة الاحتجاجات الاجتماعية والعمالية لا يغطي بديل جديد
ولكن نحتاج منطق جديد في التمويل والتوزيع
لنبدء حملة من أجل البديل الجديد
ليظل اليسار رقم فاعل في المعادلة السياسية
وفي مستقبل مصر
لنوقد في الظلام شمعة
افضل الف مرة من ان نلعن الظلام
منتظر مقترحات عملية لو يسمح وقتكم
إلهامي الميرغني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق